شركة أتش بي بالانجليزي

• hp inc.

• "شركة" بالانجليزي    n. company, corporation, association, firm
• "بي" بالانجليزي    prep. in me (1st person sing.)
• "شركة بي اتش بي" بالانجليزي    bhp
• "أتلس (شركة)" بالانجليزي    atlus
• "شركة بي" بالانجليزي    be inc.
• "أتلانتيا (شركة)" بالانجليزي    atlantia (company)
• "بي & أو (شركة)" بالانجليزي    p&o (company)
• "بيم (شركة)" بالانجليزي    bim (company)
• "شركة دبي" بالانجليزي    dubai inc.
• "أتشر" بالانجليزي    ecser
• "شركة بي بي ال" بالانجليزي    ppl corporation
• "شركة أتاري (نيويورك)" بالانجليزي    atari, inc. (publisher)
• "إرمستشر (شركة)" بالانجليزي    irmscher
• "كرايتشرز (شركة)" بالانجليزي    creatures (company)
• "بيغ فوت (شركة)" بالانجليزي    bigfoot biomedical
• "جي سي بي (شركة)" بالانجليزي    jcb (company)
• "دربي (شركة)" بالانجليزي    derbi
• "شركة خبيرة" بالانجليزي    professional firm
• "شركة سي بي إس" بالانجليزي    cbs corporation
• "أتش بي-35" بالانجليزي    hp-35
• "أتش‌ بيغ" بالانجليزي    atash beyg
• "بي إم سي (شركة تركية)" بالانجليزي    bmc (turkey)
• "أباتشي (شركة)" بالانجليزي    apa corporation
• "معركة أتو" بالانجليزي    battle of attu
• "urenco شركة" بالانجليزي    urenco

• The guys that made this game saw your HBO special.
  الرجال الذين صنعوا هذه اللعبة قد شاهدوا نزالاتك الموجودة في شركة "أتش بي أو" التلفزونية.
• HP directly marketed its products to households, small- to medium-sized businesses and enterprises as well as via online distribution, consumer-electronics and office-supply retailers, software partners and major technology vendors.
  تسوق شركة أتش بي منتجاتها للاستعمال الشخصي والشركات الصغيرة والمؤسّسات الضخمة مباشرة عبر الإنترنت أو عبر متاجر بيع حوائج المكتب والإلكترونيات الاستهلاكية أو عبر شركاء في البرمجة.
• Steve Wozniak, co-founder of Apple, originally designed the Apple I computer while working at HP and offered it to them under their right of first refusal to his work, but they did not take it up as the company wanted to stay in scientific, business, and industrial markets.
  ستيف وزنياك, الشريك في تأسيس شركة أبل, والمصمم لأبل-1 خلال عمله في شركة أتش بي قدم تصميمه لأتش بي تحت قانون الحق للرفض الأول, لكن لم تقبلها لأن الشركة أرادت أن تبقى في السوق العلمي والتجاري والصناعي.